لم يكن لاعبو ومشاهير كرة القدم في مصر بمعزل عن جموع الشعب المصري الذي خرج عن بكرة أبيه للتعبير عن رأيه في الانتخابات البرلمانية التي جرت المرحلة الثانية منها على مدار اليومين الماضيين بتسع محافظات .
فقد توافد اللاعبون على مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم، وهم متأكدون ـ مثلهم مثل كل المصريين ـ أنها لن تزور وأن من يختارونه سيأتي للسلطة في البلاد، بعدما انتهى التزوير للأبد بنهاية النظام البائد، بثورة الخامس والعشرين من يناير الماضي.
وانحاز معظم اللاعبين كغيرهم من المصريين إلى التيار الديني بشقيه (الإخوان المسلمين ـ والسلفيين ) ممثلين في حزبي الحرية والعدالة والنور، فيما أيد البعض الآخر بعض التيارات الليبرالية الممثلة في الكتلة المصرية، فيما أيد جانب منهم بعض التيارات الشبابية والمستقلين الغير منتمين لأي من الأحزاب.
ففي النادي الأهلي أعلن بعض اللاعبين موقفهم صراحة في الانتخابات أمثال محمد أبوتريكة، ووائل جمعة ومحمد نجيب، وحسام غالي، وشريف عبد الفضيل ومحمد فضل، بالإضافة إلى المدير التنفيذي للجنة الكرة هادي خشبة عن أنهم سيعطون أصواتهم للحرية والعدالة ( الذراع السياسي للإخوان المسلمين ).
كما أن البعض وإن رفض الإعلان صراحة إلا أنهم أصواتهم ستكون صوب التيارات الإسلامية وهم، محمد ناجي "جدو"، وعبد الله السعيد، وسيد معوض .
في المقابل، لم يعلن نجم الفريق محمد بركات عن انتمائه السياسي، وإن كانت نيته اتجهت نحو أحزاب الثورة، والمستقلين الجدد، بينما اتجهت أصوات كل من أحمد سيد وحسام عاشور ومحمد يوسف وأحمد ناجي نحو التيارات المستقلة.
وفي القلعة البيضاء، لم يكن مختلفا عن منافسه التقليدي "الأهلي"، إذ اتجهت غالبية الأصوات ناحية التيارات الدينية، في مقابل عدد محدود من الأصوات التي اتجهت إلى التيارات الليبرالية وعلى رأسهم أحمد حسام "ميدو"، الذي أكد أن صوته بالانتخابات سيكون لأي تيار إلا التيار الديني، بينما أبدى البعض عدم اهتمام بالأمر برمته وتمثل ذلك في محمود فتح الله ومحمد عبد الشافي ومحمد إبراهيم.
وكان على رأس من أيدوا التيارات الإسلامية، أحمد حسن قائد المنتخب المصري، والذي أكد أنه سيصوت لأي فصيل يلتزم بتطبيق الشريعة الإسلامية، وأيده في ذلك مهاجم الفريق أحمد جعفر، فيا أكد عبد الواحد السيد عضو حزب الوفد أنه لن يصوت في الانتخابات لأن دائرته في شمال سيناء ولن يتمكن من السفر لارتباطاته مع الزمالك.
وفي القلعة الصفراء، على الجانب الآخر فقد ظهر تياران متعارضان داخل النادي الاسماعيلي، الأول هو التيار المؤيد للإخوان المسلمين ويضم نجوم الفريق محمد حمص وحارس المرمي محمد صبحي ومحمد فتحي، بينما التيار الثاني فهو يؤيد السلفيين ويضم اللاعبين أحمد الجمل ومحمد محسن أبوجريشة.
فقد توافد اللاعبون على مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم، وهم متأكدون ـ مثلهم مثل كل المصريين ـ أنها لن تزور وأن من يختارونه سيأتي للسلطة في البلاد، بعدما انتهى التزوير للأبد بنهاية النظام البائد، بثورة الخامس والعشرين من يناير الماضي.
وانحاز معظم اللاعبين كغيرهم من المصريين إلى التيار الديني بشقيه (الإخوان المسلمين ـ والسلفيين ) ممثلين في حزبي الحرية والعدالة والنور، فيما أيد البعض الآخر بعض التيارات الليبرالية الممثلة في الكتلة المصرية، فيما أيد جانب منهم بعض التيارات الشبابية والمستقلين الغير منتمين لأي من الأحزاب.
ففي النادي الأهلي أعلن بعض اللاعبين موقفهم صراحة في الانتخابات أمثال محمد أبوتريكة، ووائل جمعة ومحمد نجيب، وحسام غالي، وشريف عبد الفضيل ومحمد فضل، بالإضافة إلى المدير التنفيذي للجنة الكرة هادي خشبة عن أنهم سيعطون أصواتهم للحرية والعدالة ( الذراع السياسي للإخوان المسلمين ).
كما أن البعض وإن رفض الإعلان صراحة إلا أنهم أصواتهم ستكون صوب التيارات الإسلامية وهم، محمد ناجي "جدو"، وعبد الله السعيد، وسيد معوض .
في المقابل، لم يعلن نجم الفريق محمد بركات عن انتمائه السياسي، وإن كانت نيته اتجهت نحو أحزاب الثورة، والمستقلين الجدد، بينما اتجهت أصوات كل من أحمد سيد وحسام عاشور ومحمد يوسف وأحمد ناجي نحو التيارات المستقلة.
وفي القلعة البيضاء، لم يكن مختلفا عن منافسه التقليدي "الأهلي"، إذ اتجهت غالبية الأصوات ناحية التيارات الدينية، في مقابل عدد محدود من الأصوات التي اتجهت إلى التيارات الليبرالية وعلى رأسهم أحمد حسام "ميدو"، الذي أكد أن صوته بالانتخابات سيكون لأي تيار إلا التيار الديني، بينما أبدى البعض عدم اهتمام بالأمر برمته وتمثل ذلك في محمود فتح الله ومحمد عبد الشافي ومحمد إبراهيم.
وكان على رأس من أيدوا التيارات الإسلامية، أحمد حسن قائد المنتخب المصري، والذي أكد أنه سيصوت لأي فصيل يلتزم بتطبيق الشريعة الإسلامية، وأيده في ذلك مهاجم الفريق أحمد جعفر، فيا أكد عبد الواحد السيد عضو حزب الوفد أنه لن يصوت في الانتخابات لأن دائرته في شمال سيناء ولن يتمكن من السفر لارتباطاته مع الزمالك.
وفي القلعة الصفراء، على الجانب الآخر فقد ظهر تياران متعارضان داخل النادي الاسماعيلي، الأول هو التيار المؤيد للإخوان المسلمين ويضم نجوم الفريق محمد حمص وحارس المرمي محمد صبحي ومحمد فتحي، بينما التيار الثاني فهو يؤيد السلفيين ويضم اللاعبين أحمد الجمل ومحمد محسن أبوجريشة.
الخميس 12 أكتوبر 2023 - 17:40 من طرف أبو عائشة
» السيرة الذاتية للشيخ ابراهيم محمد حسين العرجا
الخميس 6 أبريل 2017 - 17:27 من طرف nurse
» مطلوب مدرس علوم
الثلاثاء 5 يناير 2016 - 15:29 من طرف م.ابو وسيم
» عزاء واجب .. وفاة الحاجة / أمنة محمد العرجا ( أم عبد الرحيم )
الأربعاء 14 يناير 2015 - 15:48 من طرف م.ابو وسيم
» الشهيد تامر يونس العرجا
السبت 6 ديسمبر 2014 - 18:09 من طرف وسام محمد العرجا
» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله "
الأحد 30 نوفمبر 2014 - 14:55 من طرف م.ابو وسيم
» مادة اثرائية رياضيات للصفوف الرابع والخامس والسادس
الأحد 16 نوفمبر 2014 - 3:54 من طرف Atta Hassan
» عزاء واجب .. وفاة الحاج / عبد الرحمن حماد العرجا (ابو عطية )
الخميس 18 سبتمبر 2014 - 18:29 من طرف م.ابو وسيم
» الاحتلال الإسرائيلي يحرم الأسرى الفلسطينيين من المونديال
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:57 من طرف أبو ثائر
» لماذا نهى الرسول صلى الله عليه وسلم النوم على البطن؟
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:53 من طرف أبو ثائر
» التغذية المتنوعة للأم أفضل وسيلة لوقاية الطفل من الحساسية
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:50 من طرف أبو ثائر
» صلح عشائري بين عائلتي العرجا وأبو عيادة برفح
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:46 من طرف أبو ثائر
» برنامج رائع لصيانة وتنظيف وتسريع وتصليح الويندز مع الشرح
الجمعة 13 يونيو 2014 - 7:15 من طرف قصيد الليل
» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله " مجموعة ر قم "1"
الأربعاء 11 يونيو 2014 - 2:31 من طرف وسام محمد العرجا
» تهنئة للسيد\ طارق عبد المقصود العرجا بمناسبة المولودة الجديدة
الإثنين 19 مايو 2014 - 4:21 من طرف أبو ثائر