يواصل الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم استعداداته لاستضافة أول مباراة دولية على الأراضي الفلسطينية حيث سيلتقي المنتخب الأولمبي مع نظيره التايلاندي في التاسع من مارس المقبل في إياب الدور الأول من تصفيات آسيا المؤهلة إلى أولمبياد لندن 2012، وكان المنتخب الفلسطيني خسر ذهابًا بهدف دون مقابل.
وسيكون لهذه المباراة بعد سياسي بعيدًا عن حسابات الفوز والخسارة، كون اعتماد ملاعب الأراضي الفلسطينية كان مطلبًا دائمًا.
وقال الأمين العام للاتحاد الفلسطيني لكرة القدم عبد المجيد حجة: "هذه المباراة ستكون مناسبة تاريخية مفصلية ستحدد أن كنا نستحق الملعب البيني أم لا".
وأضاف: "أكملنا العديد من الواجبات المفروضة على عاتقنا لهذه المباراة التاريخية التي نعتبرها تحديًا حقيقيًا كونها ستخضع للعديد من المعايير الدولية التقويمية".
وشكل الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم واللجنة الأولمبية لجنة تنظيم يرأسها وكيل وزارة الإعلام في الضفة الغربية المتوكل طه لتنظيم المباراة من الناحية البروتوكولية.
وقال طه: "سنكون حريصين جدًا على تطبيق النموذج الدولي في تنظيم المباراة، وسنأخذ كل الشروط التي وضعها الاتحاد الدولي، وكلنا أمل أن نخرج من هذه المباراة بشكل لائق".
واعتاد المنتخب والأندية الفلسطينية لعب مبارياتهم البيتية على ملاعب في الدول العربية مثل الكويت والأردن.
وكان المنتخب الأردني أول من لعب في الأراضي الفلسطينية العام الماضي في مباراة ودية بحضور رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم السويسري جوزيف بلاتر، ثم جرت مباراة مماثلة بين منتخب الأردن للسيدات ونظيره الفلسطيني.
وأضاف طه: "نأمل في أن تكون المباراة فاتحة كي يصبح لنا ملعبًا بيتيًا لما في ذلك من معان رياضية وسياسية وثقافية".
ويواجه الفلسطينيون إشكالية مع بعض المنتخبات والأندية العربية التي ترفض اللعب في ملاعب داخل الأراضي الفلسطينية، باعتبار مشاركتها هذه "نوعًا من التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي".
وفي رده على سؤال بهذا الخصوص، قال طه: "نشكر كل شقيق عربي لا يأتي للعب هنا من أجل فلسطين، ونشكر كل شقيق عربي يأتي للعب هنا في فلسطين".
وأضاف: "نحن ضد أن يأتي أي عربي للعب عندنا عبر السفارات الإسرائيلية، لكن الأشقاء العرب يستطيعون الوصول إلى الأراضي الفلسطينية من خلال تصاريح خاصة توفرها السلطة الوطنية لهم، وهذا ليس نوعًا من أنواع التطبيع".
وسيدير المباراة المرتقبة بين المنتخب الأولمبي الفلسطيني ونظيره التايلاندي طاقم تحكيم عربي يضم بندر الدوسري من قطر، ووليد أبو حشيش من الأردن، وفيصل شويعر من الأردن، وخميس المري من قطر، ويراقبها الحكم السعودي عبد الرحمن الزيد.
وسيكون لهذه المباراة بعد سياسي بعيدًا عن حسابات الفوز والخسارة، كون اعتماد ملاعب الأراضي الفلسطينية كان مطلبًا دائمًا.
وقال الأمين العام للاتحاد الفلسطيني لكرة القدم عبد المجيد حجة: "هذه المباراة ستكون مناسبة تاريخية مفصلية ستحدد أن كنا نستحق الملعب البيني أم لا".
وأضاف: "أكملنا العديد من الواجبات المفروضة على عاتقنا لهذه المباراة التاريخية التي نعتبرها تحديًا حقيقيًا كونها ستخضع للعديد من المعايير الدولية التقويمية".
وشكل الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم واللجنة الأولمبية لجنة تنظيم يرأسها وكيل وزارة الإعلام في الضفة الغربية المتوكل طه لتنظيم المباراة من الناحية البروتوكولية.
وقال طه: "سنكون حريصين جدًا على تطبيق النموذج الدولي في تنظيم المباراة، وسنأخذ كل الشروط التي وضعها الاتحاد الدولي، وكلنا أمل أن نخرج من هذه المباراة بشكل لائق".
واعتاد المنتخب والأندية الفلسطينية لعب مبارياتهم البيتية على ملاعب في الدول العربية مثل الكويت والأردن.
وكان المنتخب الأردني أول من لعب في الأراضي الفلسطينية العام الماضي في مباراة ودية بحضور رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم السويسري جوزيف بلاتر، ثم جرت مباراة مماثلة بين منتخب الأردن للسيدات ونظيره الفلسطيني.
وأضاف طه: "نأمل في أن تكون المباراة فاتحة كي يصبح لنا ملعبًا بيتيًا لما في ذلك من معان رياضية وسياسية وثقافية".
ويواجه الفلسطينيون إشكالية مع بعض المنتخبات والأندية العربية التي ترفض اللعب في ملاعب داخل الأراضي الفلسطينية، باعتبار مشاركتها هذه "نوعًا من التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي".
وفي رده على سؤال بهذا الخصوص، قال طه: "نشكر كل شقيق عربي لا يأتي للعب هنا من أجل فلسطين، ونشكر كل شقيق عربي يأتي للعب هنا في فلسطين".
وأضاف: "نحن ضد أن يأتي أي عربي للعب عندنا عبر السفارات الإسرائيلية، لكن الأشقاء العرب يستطيعون الوصول إلى الأراضي الفلسطينية من خلال تصاريح خاصة توفرها السلطة الوطنية لهم، وهذا ليس نوعًا من أنواع التطبيع".
وسيدير المباراة المرتقبة بين المنتخب الأولمبي الفلسطيني ونظيره التايلاندي طاقم تحكيم عربي يضم بندر الدوسري من قطر، ووليد أبو حشيش من الأردن، وفيصل شويعر من الأردن، وخميس المري من قطر، ويراقبها الحكم السعودي عبد الرحمن الزيد.
الخميس 12 أكتوبر 2023 - 17:40 من طرف أبو عائشة
» السيرة الذاتية للشيخ ابراهيم محمد حسين العرجا
الخميس 6 أبريل 2017 - 17:27 من طرف nurse
» مطلوب مدرس علوم
الثلاثاء 5 يناير 2016 - 15:29 من طرف م.ابو وسيم
» عزاء واجب .. وفاة الحاجة / أمنة محمد العرجا ( أم عبد الرحيم )
الأربعاء 14 يناير 2015 - 15:48 من طرف م.ابو وسيم
» الشهيد تامر يونس العرجا
السبت 6 ديسمبر 2014 - 18:09 من طرف وسام محمد العرجا
» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله "
الأحد 30 نوفمبر 2014 - 14:55 من طرف م.ابو وسيم
» مادة اثرائية رياضيات للصفوف الرابع والخامس والسادس
الأحد 16 نوفمبر 2014 - 3:54 من طرف Atta Hassan
» عزاء واجب .. وفاة الحاج / عبد الرحمن حماد العرجا (ابو عطية )
الخميس 18 سبتمبر 2014 - 18:29 من طرف م.ابو وسيم
» الاحتلال الإسرائيلي يحرم الأسرى الفلسطينيين من المونديال
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:57 من طرف أبو ثائر
» لماذا نهى الرسول صلى الله عليه وسلم النوم على البطن؟
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:53 من طرف أبو ثائر
» التغذية المتنوعة للأم أفضل وسيلة لوقاية الطفل من الحساسية
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:50 من طرف أبو ثائر
» صلح عشائري بين عائلتي العرجا وأبو عيادة برفح
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:46 من طرف أبو ثائر
» برنامج رائع لصيانة وتنظيف وتسريع وتصليح الويندز مع الشرح
الجمعة 13 يونيو 2014 - 7:15 من طرف قصيد الليل
» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله " مجموعة ر قم "1"
الأربعاء 11 يونيو 2014 - 2:31 من طرف وسام محمد العرجا
» تهنئة للسيد\ طارق عبد المقصود العرجا بمناسبة المولودة الجديدة
الإثنين 19 مايو 2014 - 4:21 من طرف أبو ثائر