[b]أكد وزير التربية
والتعليم العالي في غزة أسامة المزيني أن الوزارة قامت بتثبيت جميع
العاملين من المعلمين والمساندين وأصحاب العقود في جميع المؤسسات التربوية.
جاء ذلك خلال الاحتفال والمعرض الفني الختامي بعنوان" غزة الإباء.. للقدس
الفداء.. وللأسرى الوفاء"، وذلك في مدرسة فهد الأحمد الصباح الثانوية
للبنات التابعة لمديرية تربية وتعليم شرق غزة الخميس.
وأوضح المزيني أن احتفال اليوم له فرحة خاصة وسعادة غامرة، خاصة أنه جاء
بعد تكلل جهود الجميع بإعادة اللحمة الفلسطينية إلى نصابها الحقيقي، مرحبًا
بجهود إنهاء الانقسام الفلسطيني.
وأكد أن الوزارة تولي الإدارة العامة للأنشطة اهتمامًا كبيرًا لما لها من
دور بارز في التعبير عن الطاقات المكنونة للطلبة، مبديًا إعجابه بمدى
التنظيم ووجود الكفاءات التي تذخر بها المدارس والإدارات التربوية.
وثمن دور الأنشطة التربوية في ربط الأنشطة اللامنهجية للطلبة بين ثوابت
القضية الفلسطينية، مرحبًا بالمهرجانات التي تعقد بالمدارس وتؤكد على
التمسك بالثوابت الوطنية وفي مقدمتها تحرير القدس والأسرى وتثبيت حق عودة
اللاجئين.
وحيا المزيني المعلمين والمعلمات الجنود المجهولين الذين يقع على كاهلهم
تربية النشء الفلسطيني القادر على الصمود والتحرير، مؤكدًا أن الوزارة تعمل
جاهدة من أجل إنصاف وإكرام المعلم في جميع الميادين التربوية.
وشكر جميع من أسهم في إنجاح هذه المهرجانات المركزية، والمعارض الفنية التي
تعكس صورة الانجاز الحقيقي لوزارة التربية والتعليم العالي.
من جانبها، شكرت مدير تربية وتعليم شرق غزة سمية النخالة القائمين على
المهرجان الفني، مشيرة إلى أن تنظيم المعرض يعكس مشاعر الوحدة الوطنية
ومجسداً أهداف الوزارة التربوية بالصورة العلمية.
وشددت على أن الوزارة تسعى جاهدة إلى تنمية الشخصية الفلسطينية بكامل
جوانبها، وإعدادها لمواجهة الحياة المستقبلية بكل تداعياتها وتحدياتها.
وأشادت النخالة بدور الأنشطة التربوية التي تساهم في بناء النشء وتغرس
القيم النبيلة والاتجاهات الإيجابية التي تسهم في بناء الطالب الفلسطيني،
مؤكدةً بأن المنهاج المدرسي لن ينجح في تحقيق أهدافه إلاّ من خلال هذه
الأنشطة المتنوعة.
ومن جانبها ، ثمنت مديرة المدرسة اعتماد البلبيسي جهود وزارة التربية والتعليم العالي في تطوير المسيرة التربوية في القطاع.
وبينت أن تنظيم هذا المعرض يأتي تتويجًا للأنشطة التربوية للعام الدراسي
الحالي، وإيمانًا بأهمية دور الأنشطة التربوية في غرس القيم وتنميتها،
وحرصًا منها على تنويعها ليشمل المعرض الفني التراثي، ومعرض الإرشاد
التربوي، والوسائل التعليمية، والبرامج المحوسبة ومعرض المأكولات الشعبية.
واشتمل المهرجان والمعرض على فقرات فنية وشعرية متنوعة تنوعت ما بين تقديم
قصائد تبين معاناة الأسرى داخل السجون الإسرائيلية، واستعراض حق العودة
للتمسك بالثوابت الفلسطينية والوحدة الوطنية.
المصدر وكالة الصحافة صفا
[/b]
حمل من هنااااااا
اسماء المثبتين
http://www.4shared.com/document/s6222J60/________2011.html
والتعليم العالي في غزة أسامة المزيني أن الوزارة قامت بتثبيت جميع
العاملين من المعلمين والمساندين وأصحاب العقود في جميع المؤسسات التربوية.
جاء ذلك خلال الاحتفال والمعرض الفني الختامي بعنوان" غزة الإباء.. للقدس
الفداء.. وللأسرى الوفاء"، وذلك في مدرسة فهد الأحمد الصباح الثانوية
للبنات التابعة لمديرية تربية وتعليم شرق غزة الخميس.
وأوضح المزيني أن احتفال اليوم له فرحة خاصة وسعادة غامرة، خاصة أنه جاء
بعد تكلل جهود الجميع بإعادة اللحمة الفلسطينية إلى نصابها الحقيقي، مرحبًا
بجهود إنهاء الانقسام الفلسطيني.
وأكد أن الوزارة تولي الإدارة العامة للأنشطة اهتمامًا كبيرًا لما لها من
دور بارز في التعبير عن الطاقات المكنونة للطلبة، مبديًا إعجابه بمدى
التنظيم ووجود الكفاءات التي تذخر بها المدارس والإدارات التربوية.
وثمن دور الأنشطة التربوية في ربط الأنشطة اللامنهجية للطلبة بين ثوابت
القضية الفلسطينية، مرحبًا بالمهرجانات التي تعقد بالمدارس وتؤكد على
التمسك بالثوابت الوطنية وفي مقدمتها تحرير القدس والأسرى وتثبيت حق عودة
اللاجئين.
وحيا المزيني المعلمين والمعلمات الجنود المجهولين الذين يقع على كاهلهم
تربية النشء الفلسطيني القادر على الصمود والتحرير، مؤكدًا أن الوزارة تعمل
جاهدة من أجل إنصاف وإكرام المعلم في جميع الميادين التربوية.
وشكر جميع من أسهم في إنجاح هذه المهرجانات المركزية، والمعارض الفنية التي
تعكس صورة الانجاز الحقيقي لوزارة التربية والتعليم العالي.
من جانبها، شكرت مدير تربية وتعليم شرق غزة سمية النخالة القائمين على
المهرجان الفني، مشيرة إلى أن تنظيم المعرض يعكس مشاعر الوحدة الوطنية
ومجسداً أهداف الوزارة التربوية بالصورة العلمية.
وشددت على أن الوزارة تسعى جاهدة إلى تنمية الشخصية الفلسطينية بكامل
جوانبها، وإعدادها لمواجهة الحياة المستقبلية بكل تداعياتها وتحدياتها.
وأشادت النخالة بدور الأنشطة التربوية التي تساهم في بناء النشء وتغرس
القيم النبيلة والاتجاهات الإيجابية التي تسهم في بناء الطالب الفلسطيني،
مؤكدةً بأن المنهاج المدرسي لن ينجح في تحقيق أهدافه إلاّ من خلال هذه
الأنشطة المتنوعة.
ومن جانبها ، ثمنت مديرة المدرسة اعتماد البلبيسي جهود وزارة التربية والتعليم العالي في تطوير المسيرة التربوية في القطاع.
وبينت أن تنظيم هذا المعرض يأتي تتويجًا للأنشطة التربوية للعام الدراسي
الحالي، وإيمانًا بأهمية دور الأنشطة التربوية في غرس القيم وتنميتها،
وحرصًا منها على تنويعها ليشمل المعرض الفني التراثي، ومعرض الإرشاد
التربوي، والوسائل التعليمية، والبرامج المحوسبة ومعرض المأكولات الشعبية.
واشتمل المهرجان والمعرض على فقرات فنية وشعرية متنوعة تنوعت ما بين تقديم
قصائد تبين معاناة الأسرى داخل السجون الإسرائيلية، واستعراض حق العودة
للتمسك بالثوابت الفلسطينية والوحدة الوطنية.
المصدر وكالة الصحافة صفا
[/b]
حمل من هنااااااا
اسماء المثبتين
http://www.4shared.com/document/s6222J60/________2011.html
» السيرة الذاتية للشيخ ابراهيم محمد حسين العرجا
» مطلوب مدرس علوم
» عزاء واجب .. وفاة الحاجة / أمنة محمد العرجا ( أم عبد الرحيم )
» الشهيد تامر يونس العرجا
» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله "
» مادة اثرائية رياضيات للصفوف الرابع والخامس والسادس
» عزاء واجب .. وفاة الحاج / عبد الرحمن حماد العرجا (ابو عطية )
» الاحتلال الإسرائيلي يحرم الأسرى الفلسطينيين من المونديال
» لماذا نهى الرسول صلى الله عليه وسلم النوم على البطن؟
» التغذية المتنوعة للأم أفضل وسيلة لوقاية الطفل من الحساسية
» صلح عشائري بين عائلتي العرجا وأبو عيادة برفح
» برنامج رائع لصيانة وتنظيف وتسريع وتصليح الويندز مع الشرح
» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله " مجموعة ر قم "1"
» تهنئة للسيد\ طارق عبد المقصود العرجا بمناسبة المولودة الجديدة