[/b]
[b]
يا خالداً في الروح في الوجدان
يا من لزمت القلب كالخفقان
ما الموت فيك نهايةً بل مولداً
تحيا به بصحائف الأزمان
ما غبت عن أنظارنا بمنيةٍ
بل حاضراً في عالم العرفان
طارت إلى الرحمن روحاً للعلا
شوقاً لعيشٍ دائمٍ بجنان
وبقت لك الروح التي لم يستطع
موتاً بأن يسرقها من أوطاني
سيظل إسمك زاهياً بفخاره
في أي أرضٍ أو بأي مكان
ستظل محفوراً بهام الدهر بل
يقرأ بك الماضي وكل زماني
يا شيخنا أنت الذي راحاته
قامت مقام الغيث في الأوطان
ملأت أفق الحب سحباً حملها
قطر الوداد العذب للأبدان
يا مخجلاً قطر السماء بجودها
يا من زرعت العمر بالإحسان
أنت الذي لبس التقى بحياته
وبذلت للإسلام كل تفاني
يا من صنعت من الحنان مناشفاً
مسحت دموع اليتم من أحزان
وجعلت قلبك لليتيم دياره
فنسى معاني البؤس و الحرمان
شيخٌ به كرم الزمان و أهله
أوصافه عجزاً لوصف لساني
شيخٌ حوى رتب المعالي في الدنا
كالبدر في العلياء با لنوران
بذرت يداه الخير في عمرٍ له
أرضاً فطاب مغارساً ومجاني
بصمات خيره في الدنا كمشاعلٍ
منها الهدى وبصائر العميان
شيخٌ به التأريخ أشرق زاهياً
من نور سيرته على الأكوان
وتبسمت صفحاته بتألقٍ
ببريق أحرف رائدٍ و معاني
رثيته والحزن يكتب أسطراً
من حبر دمعٍ فاض من أجفاني
فلأرثون رحيله بقوافيٍ
وأفجِّر الأشعار كالبركان
سيظل في هام العصور مخلداً
بفخاره يزهو كما التي
جانيا من لزمت القلب كالخفقان
ما الموت فيك نهايةً بل مولداً
تحيا به بصحائف الأزمان
ما غبت عن أنظارنا بمنيةٍ
بل حاضراً في عالم العرفان
طارت إلى الرحمن روحاً للعلا
شوقاً لعيشٍ دائمٍ بجنان
وبقت لك الروح التي لم يستطع
موتاً بأن يسرقها من أوطاني
سيظل إسمك زاهياً بفخاره
في أي أرضٍ أو بأي مكان
ستظل محفوراً بهام الدهر بل
يقرأ بك الماضي وكل زماني
يا شيخنا أنت الذي راحاته
قامت مقام الغيث في الأوطان
ملأت أفق الحب سحباً حملها
قطر الوداد العذب للأبدان
يا مخجلاً قطر السماء بجودها
يا من زرعت العمر بالإحسان
أنت الذي لبس التقى بحياته
وبذلت للإسلام كل تفاني
يا من صنعت من الحنان مناشفاً
مسحت دموع اليتم من أحزان
وجعلت قلبك لليتيم دياره
فنسى معاني البؤس و الحرمان
شيخٌ به كرم الزمان و أهله
أوصافه عجزاً لوصف لساني
شيخٌ حوى رتب المعالي في الدنا
كالبدر في العلياء با لنوران
بذرت يداه الخير في عمرٍ له
أرضاً فطاب مغارساً ومجاني
بصمات خيره في الدنا كمشاعلٍ
منها الهدى وبصائر العميان
شيخٌ به التأريخ أشرق زاهياً
من نور سيرته على الأكوان
وتبسمت صفحاته بتألقٍ
ببريق أحرف رائدٍ و معاني
رثيته والحزن يكتب أسطراً
من حبر دمعٍ فاض من أجفاني
فلأرثون رحيله بقوافيٍ
وأفجِّر الأشعار كالبركان
سيظل في هام العصور مخلداً
بفخاره يزهو كما التي
عدل سابقا من قبل م.محمد عبد الرحمن العرجا في السبت 10 يوليو 2010 - 18:46 عدل 1 مرات
الخميس 12 أكتوبر 2023 - 17:40 من طرف أبو عائشة
» السيرة الذاتية للشيخ ابراهيم محمد حسين العرجا
الخميس 6 أبريل 2017 - 17:27 من طرف nurse
» مطلوب مدرس علوم
الثلاثاء 5 يناير 2016 - 15:29 من طرف م.ابو وسيم
» عزاء واجب .. وفاة الحاجة / أمنة محمد العرجا ( أم عبد الرحيم )
الأربعاء 14 يناير 2015 - 15:48 من طرف م.ابو وسيم
» الشهيد تامر يونس العرجا
السبت 6 ديسمبر 2014 - 18:09 من طرف وسام محمد العرجا
» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله "
الأحد 30 نوفمبر 2014 - 14:55 من طرف م.ابو وسيم
» مادة اثرائية رياضيات للصفوف الرابع والخامس والسادس
الأحد 16 نوفمبر 2014 - 3:54 من طرف Atta Hassan
» عزاء واجب .. وفاة الحاج / عبد الرحمن حماد العرجا (ابو عطية )
الخميس 18 سبتمبر 2014 - 18:29 من طرف م.ابو وسيم
» الاحتلال الإسرائيلي يحرم الأسرى الفلسطينيين من المونديال
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:57 من طرف أبو ثائر
» لماذا نهى الرسول صلى الله عليه وسلم النوم على البطن؟
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:53 من طرف أبو ثائر
» التغذية المتنوعة للأم أفضل وسيلة لوقاية الطفل من الحساسية
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:50 من طرف أبو ثائر
» صلح عشائري بين عائلتي العرجا وأبو عيادة برفح
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:46 من طرف أبو ثائر
» برنامج رائع لصيانة وتنظيف وتسريع وتصليح الويندز مع الشرح
الجمعة 13 يونيو 2014 - 7:15 من طرف قصيد الليل
» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله " مجموعة ر قم "1"
الأربعاء 11 يونيو 2014 - 2:31 من طرف وسام محمد العرجا
» تهنئة للسيد\ طارق عبد المقصود العرجا بمناسبة المولودة الجديدة
الإثنين 19 مايو 2014 - 4:21 من طرف أبو ثائر