ثورة للحفاظ على اخلاق مجتمع
اليوم اعزائي حبيت اطرح موضوع في غاية الاهميه وارجوا التفاعل
ولكم جزيل الشكر
- سيبقى السؤال ما بقيت تلك القنوات تضج بتلك المسلسلات ، فأين الواجهة ؟ أو أين التوجه ؟ وبمباشرة أكثر .. إلى ما هي البوصلة التي تحركههم ؟ هل هي بوصلة إصلاح المجتمع أم غضب من الله ومن الناس .
- وأشاهد كيف لتلك المسلسلات الآن قد أعدت العدة لشهر رمضان المبارك ( بلّغه الله لنا ولكم ) ، وكيف لسياسة تلك المسلسلات لا تخرج عن التوجهات التالية : ( أما عقوق الوالدين وكيف الأبناء يتفنون في ذلك ، أو كيف لرب الأسرة وهو في كامل المسلسل وهو سكيّر عربيد ، أو فتاة تتبجح في علاقاتها الهاتفية ، أو شاب يفاخر بنفس ما تفاخرت به الفتاة ، بالإضافة طبعاً إلى استعراض فاحش للثراء ) .
- كل تلك التوجهات يركز عليها المؤلفون ، وهذا يدعوا إلى السؤال .. هل يعقل أنه لا يوجد لدى المجتمع إيجابية واحد من الممكن أن تثيرهم وتجعلهم يكتبون رواية كاملة كما هي العادات السيئة ؟ .
- حديثي ليس دعوة لمتابعة تلك المسلسلات ، ولكن أستعجب كثيراً من انتشارها والتي لو لاحظنا أنه لم تنتشر جرائم الخطف والسكر والهروب من البيت والتمرد على الأهل إلا في السنوات الأخيرة متزامنه مع تلك المسلسلات الهابطة
-
والغريب أيضاً أن يبلغ بهم القبح والوقاحة أن يكثفوا ويركزوا على شهر رمضان لعرض تلك المسلسلات في الوقت أيضاً الذي من المفروض أن يتركز هذا الشهر على العبادة ولا شيء غير العبادة .
- المشكلة الكبرى تكمن في المتابعة الكبيرة لمثل تلك المسلسلات الهابطة ، وبالأخص من الشريحة الأهم في المجتمع وهي شريحة النساء ، ونحن نعرف كم هن ضعيفات وكيف من السهولة احتلال قلوبهن وعقولهن بالأفكار والإعتقادات السيئة .
- لماذا لا يتم استقلال تلك المتابعات الكبيرة ويتم عرض مسلسلات تصلح المجتمع أكثر من أن تفسده ، ولو سلّمنا أن هناك فئة من المجتمع تعيش كذلك فلماذا نظهرها ؟! ، ولماذا لا نقضي عليها بنشر تلك الفئات التي يتفاخر بها الجميع من صور بر الوالدين وعفاف بناتنا وأولادنا .
- يا ترى كم شخص أثرت على سلوكياته سلباً تلك المسلسلات ؟ ومن يتحمل جريرة ذلك سوى من يعيش مع ذلك الشخص سواء كانوا أسرة أم أصدقاء ؟ .
- أتذكر في الماضي أن جميع ما يعرض في التلفاز ما هو إلا لصالح المجتمع سواء كانت مسلسلات درامية أم فكاهية ، حتى أفلام كرتون الأطفال كان يتم تنقيحها حتى لا يتم عرض ما هو سيء ، لماذا كل شيء تغير الآن ! .
- سحقاً لها من مسلسلات لا تكتفي فقط بنشر الأفكار الهدامة بل حتى بالملابس الخليعة والتعليقات الغريبة والدخيلة على مجتمع إسلامي ، ورحماك ربي من زمن أصبح فيه الإعلام الكافر أشد حرصاً على مجتمعه من إعلام محسوب على المجتمع الإسلامي .. ..
- هل تؤمنون بما أعتقد يا أحبة ؟ أتمنى منكم نقاش ذلك .. شكراً لكم ..
اليوم اعزائي حبيت اطرح موضوع في غاية الاهميه وارجوا التفاعل
ولكم جزيل الشكر
- سيبقى السؤال ما بقيت تلك القنوات تضج بتلك المسلسلات ، فأين الواجهة ؟ أو أين التوجه ؟ وبمباشرة أكثر .. إلى ما هي البوصلة التي تحركههم ؟ هل هي بوصلة إصلاح المجتمع أم غضب من الله ومن الناس .
- وأشاهد كيف لتلك المسلسلات الآن قد أعدت العدة لشهر رمضان المبارك ( بلّغه الله لنا ولكم ) ، وكيف لسياسة تلك المسلسلات لا تخرج عن التوجهات التالية : ( أما عقوق الوالدين وكيف الأبناء يتفنون في ذلك ، أو كيف لرب الأسرة وهو في كامل المسلسل وهو سكيّر عربيد ، أو فتاة تتبجح في علاقاتها الهاتفية ، أو شاب يفاخر بنفس ما تفاخرت به الفتاة ، بالإضافة طبعاً إلى استعراض فاحش للثراء ) .
- كل تلك التوجهات يركز عليها المؤلفون ، وهذا يدعوا إلى السؤال .. هل يعقل أنه لا يوجد لدى المجتمع إيجابية واحد من الممكن أن تثيرهم وتجعلهم يكتبون رواية كاملة كما هي العادات السيئة ؟ .
- حديثي ليس دعوة لمتابعة تلك المسلسلات ، ولكن أستعجب كثيراً من انتشارها والتي لو لاحظنا أنه لم تنتشر جرائم الخطف والسكر والهروب من البيت والتمرد على الأهل إلا في السنوات الأخيرة متزامنه مع تلك المسلسلات الهابطة
-
والغريب أيضاً أن يبلغ بهم القبح والوقاحة أن يكثفوا ويركزوا على شهر رمضان لعرض تلك المسلسلات في الوقت أيضاً الذي من المفروض أن يتركز هذا الشهر على العبادة ولا شيء غير العبادة .
- المشكلة الكبرى تكمن في المتابعة الكبيرة لمثل تلك المسلسلات الهابطة ، وبالأخص من الشريحة الأهم في المجتمع وهي شريحة النساء ، ونحن نعرف كم هن ضعيفات وكيف من السهولة احتلال قلوبهن وعقولهن بالأفكار والإعتقادات السيئة .
- لماذا لا يتم استقلال تلك المتابعات الكبيرة ويتم عرض مسلسلات تصلح المجتمع أكثر من أن تفسده ، ولو سلّمنا أن هناك فئة من المجتمع تعيش كذلك فلماذا نظهرها ؟! ، ولماذا لا نقضي عليها بنشر تلك الفئات التي يتفاخر بها الجميع من صور بر الوالدين وعفاف بناتنا وأولادنا .
- يا ترى كم شخص أثرت على سلوكياته سلباً تلك المسلسلات ؟ ومن يتحمل جريرة ذلك سوى من يعيش مع ذلك الشخص سواء كانوا أسرة أم أصدقاء ؟ .
- أتذكر في الماضي أن جميع ما يعرض في التلفاز ما هو إلا لصالح المجتمع سواء كانت مسلسلات درامية أم فكاهية ، حتى أفلام كرتون الأطفال كان يتم تنقيحها حتى لا يتم عرض ما هو سيء ، لماذا كل شيء تغير الآن ! .
- سحقاً لها من مسلسلات لا تكتفي فقط بنشر الأفكار الهدامة بل حتى بالملابس الخليعة والتعليقات الغريبة والدخيلة على مجتمع إسلامي ، ورحماك ربي من زمن أصبح فيه الإعلام الكافر أشد حرصاً على مجتمعه من إعلام محسوب على المجتمع الإسلامي .. ..
- هل تؤمنون بما أعتقد يا أحبة ؟ أتمنى منكم نقاش ذلك .. شكراً لكم ..
الخميس 12 أكتوبر 2023 - 17:40 من طرف أبو عائشة
» السيرة الذاتية للشيخ ابراهيم محمد حسين العرجا
الخميس 6 أبريل 2017 - 17:27 من طرف nurse
» مطلوب مدرس علوم
الثلاثاء 5 يناير 2016 - 15:29 من طرف م.ابو وسيم
» عزاء واجب .. وفاة الحاجة / أمنة محمد العرجا ( أم عبد الرحيم )
الأربعاء 14 يناير 2015 - 15:48 من طرف م.ابو وسيم
» الشهيد تامر يونس العرجا
السبت 6 ديسمبر 2014 - 18:09 من طرف وسام محمد العرجا
» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله "
الأحد 30 نوفمبر 2014 - 14:55 من طرف م.ابو وسيم
» مادة اثرائية رياضيات للصفوف الرابع والخامس والسادس
الأحد 16 نوفمبر 2014 - 3:54 من طرف Atta Hassan
» عزاء واجب .. وفاة الحاج / عبد الرحمن حماد العرجا (ابو عطية )
الخميس 18 سبتمبر 2014 - 18:29 من طرف م.ابو وسيم
» الاحتلال الإسرائيلي يحرم الأسرى الفلسطينيين من المونديال
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:57 من طرف أبو ثائر
» لماذا نهى الرسول صلى الله عليه وسلم النوم على البطن؟
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:53 من طرف أبو ثائر
» التغذية المتنوعة للأم أفضل وسيلة لوقاية الطفل من الحساسية
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:50 من طرف أبو ثائر
» صلح عشائري بين عائلتي العرجا وأبو عيادة برفح
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:46 من طرف أبو ثائر
» برنامج رائع لصيانة وتنظيف وتسريع وتصليح الويندز مع الشرح
الجمعة 13 يونيو 2014 - 7:15 من طرف قصيد الليل
» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله " مجموعة ر قم "1"
الأربعاء 11 يونيو 2014 - 2:31 من طرف وسام محمد العرجا
» تهنئة للسيد\ طارق عبد المقصود العرجا بمناسبة المولودة الجديدة
الإثنين 19 مايو 2014 - 4:21 من طرف أبو ثائر