قال جمال الدردساوي مدير العلاقات العامة والإعلام في شركة توزيع الكهرباء في محافظات غزة إن الخصومات التي ستنفذها وزارة المالية في الحكومة بالضفة على موظفي قطاع غزة لصالح فاتورة الكهرباء لها اثر كبير في تحسين الجباية وسيخضع كافة المشتركين من القطاعات الوظيفية وغير الحكومية مثل موظفي وكالة الغوث الاونروا والمؤسسات الخاصة والشركات الكبرى في سداد مستحقات فاتورة الكهرباء أسوة بموظفي الحكومة.
وأضاف مدير العلاقات العامة والإعلام إن الشركة ستقوم بإجراءات مكثفة لتحصيل مستحقاتها من هذه الفئات وباقي القطاعات .
وكشف الدردساوي إن كافة المؤشرات الخاصة بها الموضوع تقود إلى أن الخصم سيبدأ من بداية شهر أيلول / سبتمبر القادم ونسبة 25% من الراتب في المرة الأولى و لكافة المرتبات, وذلك يعود إلى وزارة المالية وما تقرره.
وأكد أن هذا الخصم يخدم شركة الكهرباء ويطور من إمكانياتها في تحصيل الجباية ويطور المبالغ المحصلة شهريا, كما يوفر سيولة شهرية نقدية لصالح الفاتورة.
وقال الدردساوي "انه بإمكان أي موظف الحصول على خلو طرف من الشركة يعالج حالته أو الاعتراض من خلال قناة مباشرة بين الشركة والجهات المسؤولة في رام الله لمعاجلة اعتراضه.
وأكد على ضرورة تشكيل لجنة مشتركة بين الشركة وزارة المالية لتكون على تواصل دائم ومستمرة لمعالجة أي حالة قد تطرأ وتحتاج لتعديل بيانات أو وقف الخصم, مثل الموظفين الذين لهم اتفاقات سداد سابقة وملتزمين بهذه الاتفاقية أو أي موظف يريد عمل إبرام اتفاقية مع الشركة على أن لا يشملهم نظام الخصم من الراتب, حيث لا يجوز خصم مرتين من رام الله والشركة.
وأعرب عن أمله أن يساعد هذا في تحديث البيانات الخاصة بالمشتركين بشكل دقيق ويخدم تنظيم الجانب الفني في التوزيع والجانب الإداري أيضا في التعامل مع الاشتراكات وأصحابها والجانب المالي الممثل في الجباية.
وأكد مدير العلاقات العامة والإعلام استعداد الشركة منح اشتراكات فردية لكل مستفيد او منتفع من أصحاب الاشتراكات, مشيرا إلى مثال متكرر بغزة مثل "انتفاع عدد كبير من الورثة والأبناء والأحفاد باشتراك واحد باسم الجد أو الأب".
وأوضح أن هذا الإجراء الذي ستقوم به وزارة المالية برام الله سيجلب الكثير من الموظفين إلى الشركة لتحسين وضعهم وفتح اشتراك لصالح كل منتفع ومستفيد, وذلك يعمل على ترتيب عملية التوزيع وخلق توازن فني على الخطوط وبالتالي يقلل من نسبة المفاقيد الفنية على الشركة.
وأعرب عن أملة أن يصب في النهاية في مصلحة الخدمة الكهربائية وبشكل عام في إنهاء الأزمة الخانقة التي يعاني منها سكان قطاع غزة.
في معرض سؤال عن استمرار الخصم ونسبتها قال الدردساوي "إن ذلك يعود لوزارة المالية في رام الله باعتبارها صاحبة الدين عبر الاقتراض الحكومي للطاقة وهي مانحة المرتب للموظف".
وعن سؤال هل سيشمل الخصم موظفي الحكومة في غزة أجاب الدردساوي "انه ما تم الاتفاق عليه في بداية الموضوع من المفترض أن يصل بناء لإمكانية الخصم من موظفي الحكومة بغزة, مضيفا أن ما سمعناه بالسابق من نائب رئيس سلطة الطاقة كنعان عبيد أن فكرة الخصم من موظفي حكومة غزة غير مرفوضة وهذا قيد الدراسة.
وأعرب عن أملة أن يشمل الخصم جميع المرتبات الحكومية و العمومية سواء من الموظفين الذين يتقاضون رواتبهم من رام الله أو الحكومة بغزة.
وعن استعداد الشركة لتلبية احتياجات شهر رمضان قال "إن أزمة نقص كميات الكهرباء اعقد من أن تحل في أسابيع أو شهر, وهذا يعني ومن المؤكد أن يأتي شهر رمضان المبارك على واقع كهربائي مهزوم وهذه الانقطاعات يومية ولساعات طويلة وفي أحسن الأحوال والمتوقع أن يهيمن على أيام رمضان برنامج فصل بواقع 8 ساعات إمداد بالتيار الكهربائي مقابل 8 ساعات بدون كهرباء.
وأكد الدردساوي على ضرورة أن يقوم المواطنون بتخفيف استهلاك الكهرباء وان يقوم بفصل الأجهزة الكهربائية ذات الأحمال الثقيلة خاصة التي تحول الطاقة إلى حرارة مثل أجهزة التكييف وذلك من خلال الشعور بالمسؤولية, مؤكدا بعد ذلك استعداد الشركة إنارة قطاع غزة بالكامل بعد اتخاذ هذه الإجراءات.
وأضاف مدير العلاقات العامة والإعلام إن الشركة ستقوم بإجراءات مكثفة لتحصيل مستحقاتها من هذه الفئات وباقي القطاعات .
وكشف الدردساوي إن كافة المؤشرات الخاصة بها الموضوع تقود إلى أن الخصم سيبدأ من بداية شهر أيلول / سبتمبر القادم ونسبة 25% من الراتب في المرة الأولى و لكافة المرتبات, وذلك يعود إلى وزارة المالية وما تقرره.
وأكد أن هذا الخصم يخدم شركة الكهرباء ويطور من إمكانياتها في تحصيل الجباية ويطور المبالغ المحصلة شهريا, كما يوفر سيولة شهرية نقدية لصالح الفاتورة.
وقال الدردساوي "انه بإمكان أي موظف الحصول على خلو طرف من الشركة يعالج حالته أو الاعتراض من خلال قناة مباشرة بين الشركة والجهات المسؤولة في رام الله لمعاجلة اعتراضه.
وأكد على ضرورة تشكيل لجنة مشتركة بين الشركة وزارة المالية لتكون على تواصل دائم ومستمرة لمعالجة أي حالة قد تطرأ وتحتاج لتعديل بيانات أو وقف الخصم, مثل الموظفين الذين لهم اتفاقات سداد سابقة وملتزمين بهذه الاتفاقية أو أي موظف يريد عمل إبرام اتفاقية مع الشركة على أن لا يشملهم نظام الخصم من الراتب, حيث لا يجوز خصم مرتين من رام الله والشركة.
وأعرب عن أمله أن يساعد هذا في تحديث البيانات الخاصة بالمشتركين بشكل دقيق ويخدم تنظيم الجانب الفني في التوزيع والجانب الإداري أيضا في التعامل مع الاشتراكات وأصحابها والجانب المالي الممثل في الجباية.
وأكد مدير العلاقات العامة والإعلام استعداد الشركة منح اشتراكات فردية لكل مستفيد او منتفع من أصحاب الاشتراكات, مشيرا إلى مثال متكرر بغزة مثل "انتفاع عدد كبير من الورثة والأبناء والأحفاد باشتراك واحد باسم الجد أو الأب".
وأوضح أن هذا الإجراء الذي ستقوم به وزارة المالية برام الله سيجلب الكثير من الموظفين إلى الشركة لتحسين وضعهم وفتح اشتراك لصالح كل منتفع ومستفيد, وذلك يعمل على ترتيب عملية التوزيع وخلق توازن فني على الخطوط وبالتالي يقلل من نسبة المفاقيد الفنية على الشركة.
وأعرب عن أملة أن يصب في النهاية في مصلحة الخدمة الكهربائية وبشكل عام في إنهاء الأزمة الخانقة التي يعاني منها سكان قطاع غزة.
في معرض سؤال عن استمرار الخصم ونسبتها قال الدردساوي "إن ذلك يعود لوزارة المالية في رام الله باعتبارها صاحبة الدين عبر الاقتراض الحكومي للطاقة وهي مانحة المرتب للموظف".
وعن سؤال هل سيشمل الخصم موظفي الحكومة في غزة أجاب الدردساوي "انه ما تم الاتفاق عليه في بداية الموضوع من المفترض أن يصل بناء لإمكانية الخصم من موظفي الحكومة بغزة, مضيفا أن ما سمعناه بالسابق من نائب رئيس سلطة الطاقة كنعان عبيد أن فكرة الخصم من موظفي حكومة غزة غير مرفوضة وهذا قيد الدراسة.
وأعرب عن أملة أن يشمل الخصم جميع المرتبات الحكومية و العمومية سواء من الموظفين الذين يتقاضون رواتبهم من رام الله أو الحكومة بغزة.
وعن استعداد الشركة لتلبية احتياجات شهر رمضان قال "إن أزمة نقص كميات الكهرباء اعقد من أن تحل في أسابيع أو شهر, وهذا يعني ومن المؤكد أن يأتي شهر رمضان المبارك على واقع كهربائي مهزوم وهذه الانقطاعات يومية ولساعات طويلة وفي أحسن الأحوال والمتوقع أن يهيمن على أيام رمضان برنامج فصل بواقع 8 ساعات إمداد بالتيار الكهربائي مقابل 8 ساعات بدون كهرباء.
وأكد الدردساوي على ضرورة أن يقوم المواطنون بتخفيف استهلاك الكهرباء وان يقوم بفصل الأجهزة الكهربائية ذات الأحمال الثقيلة خاصة التي تحول الطاقة إلى حرارة مثل أجهزة التكييف وذلك من خلال الشعور بالمسؤولية, مؤكدا بعد ذلك استعداد الشركة إنارة قطاع غزة بالكامل بعد اتخاذ هذه الإجراءات.
الخميس 12 أكتوبر 2023 - 17:40 من طرف أبو عائشة
» السيرة الذاتية للشيخ ابراهيم محمد حسين العرجا
الخميس 6 أبريل 2017 - 17:27 من طرف nurse
» مطلوب مدرس علوم
الثلاثاء 5 يناير 2016 - 15:29 من طرف م.ابو وسيم
» عزاء واجب .. وفاة الحاجة / أمنة محمد العرجا ( أم عبد الرحيم )
الأربعاء 14 يناير 2015 - 15:48 من طرف م.ابو وسيم
» الشهيد تامر يونس العرجا
السبت 6 ديسمبر 2014 - 18:09 من طرف وسام محمد العرجا
» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله "
الأحد 30 نوفمبر 2014 - 14:55 من طرف م.ابو وسيم
» مادة اثرائية رياضيات للصفوف الرابع والخامس والسادس
الأحد 16 نوفمبر 2014 - 3:54 من طرف Atta Hassan
» عزاء واجب .. وفاة الحاج / عبد الرحمن حماد العرجا (ابو عطية )
الخميس 18 سبتمبر 2014 - 18:29 من طرف م.ابو وسيم
» الاحتلال الإسرائيلي يحرم الأسرى الفلسطينيين من المونديال
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:57 من طرف أبو ثائر
» لماذا نهى الرسول صلى الله عليه وسلم النوم على البطن؟
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:53 من طرف أبو ثائر
» التغذية المتنوعة للأم أفضل وسيلة لوقاية الطفل من الحساسية
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:50 من طرف أبو ثائر
» صلح عشائري بين عائلتي العرجا وأبو عيادة برفح
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:46 من طرف أبو ثائر
» برنامج رائع لصيانة وتنظيف وتسريع وتصليح الويندز مع الشرح
الجمعة 13 يونيو 2014 - 7:15 من طرف قصيد الليل
» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله " مجموعة ر قم "1"
الأربعاء 11 يونيو 2014 - 2:31 من طرف وسام محمد العرجا
» تهنئة للسيد\ طارق عبد المقصود العرجا بمناسبة المولودة الجديدة
الإثنين 19 مايو 2014 - 4:21 من طرف أبو ثائر