ظهرت في الخمسينات وحتى عصرنا الحالي وتقسمت إلى أجيال كل جيل يمتلك خصائص مشتركة من حيث التكنولوجيا التي يعتمد عليها تميزه عن الجيل الذي يسبقه من حيث التطور والسرعة بعدما كان الحاسوب الأول عبارة عن جهاز كبير جداً من حيث الحجم، وكان يحتاج إلى أكثر من عشرة مختصين لتشغيله وتوالت أجيال الحاسوب ولاقت تطور وسرعة إنجاز في العمليات وصغر في الحجم وقلة في التكلفة حيث أصبحت الحواسيب في يومنا هذا بلغت سرعة العملية حوالي مليون عملية في الثانية الواحدة.
الجيل الأول:
ظهر الجيل الأول في عام (1951 حتى عام 1959)، وكانت تلك الحواسيب كبيرة وكانت تكلفتها عالية جداً، وكانت لغتها هي لغة الآلة، وكان نظام التشغيل يدوياً، وكانت عملية الصيانة معقدة لعدم توفر القطع البديلة، وكانت خصائص الجيل الأول كالتالي:
1. كانت تعمل على مبدأ الصمامات المفرغة.
2. كانت سرعة العمليات الحسابية حوالي 5000 عمليه في الثانية.
3. كان حجم تلك الحواسيب كبيراً.
4. كان ارتفاع في تكلفة تلك الحواسيب.
5. كانت عملية البرمجة صعبة وكانت الصيانة معقدة.
الجيل الثاني:
ظهرت الأجيال الثانية للحواسيب في العام (1959 وحتى العام 1964)، وكانت في عملية الصيانة تسمى النماذج وهي عملية تجميع مجموعة قطع على لوحة عمل واحدة وتم اختراع الترانزيستور بدلاً من الصمامات أصبحت تعمل إلكترونياً، وكانت خصائص الجيل الثاني كالتالي:
1. تم استخدام الترانزيستور بدلاً من الصمامات.
2. زادت سرعة العمليات حيث بلغت 15000 عملية في الثانية.
3. تم انخفاض نسبي في الحجم والتكلفة.
4. تم استخدام لغات البرمجة مثل الفورتران والكوبول.
5. تم تطور في وحدات الإدخال والإخراج وتم استخدام الأشرطة المغناطيسية.
الجيل الثالث:
ظهرت الأجيال الثالثة للحواسيب في العام (1964 وحتى العام 1970)، وحدث تطور كبير في تلك الفترة حيث شهدت تلك الفترة ولادة الدوائر المتكاملة، وازدادت سرعة العمليات الحسابية وتم تحسين في وحدات الإدخال والإخراج وأنظمة التشغيل، مما أدى ذلك إلى صغر حجم الحواسيب وقلل من تكلفتها وزاد من سرعتها، وكانت خصائص الجيل الثالث كالتالي:
1. استخدام الدوائر المتكاملة INTEGRAT CIRCIUT .
2. ارتفع سرعة تنفيذ العمليات إلى 100.000 عملية في الثانية.
3. تم صغر في الحجم وقلة في التكلفة.
4. تم استخدام تعداد البرمجة.
5. تطورت وحدات الإدخال والإخراج وتم تحسين في الأقراص المغناطيسية.
الجيل الرابع:
ظهر الجيل الرابع للحواسيب في العام (1970وحتى الآن ) وشهدت تلك الحواسيب آخر التطورات في عالم الإلكترونيات في مجال الدوائر المتكاملة وازدادت سرعة تنفيذ العمليات الحسابية حيث بلغت مليون عملية في الثانية وتم تحسين في أجهزة الإدخال والإخراج وتم ظهور المعالج الميكروي MICROPROCSEEOR الذي أدى إلى زيادة سرعة تلك الحواسيب وصغر حجمها وما زالت تلك الحواسيب قيد التطور حتى الآن.
الجيل الأول:
ظهر الجيل الأول في عام (1951 حتى عام 1959)، وكانت تلك الحواسيب كبيرة وكانت تكلفتها عالية جداً، وكانت لغتها هي لغة الآلة، وكان نظام التشغيل يدوياً، وكانت عملية الصيانة معقدة لعدم توفر القطع البديلة، وكانت خصائص الجيل الأول كالتالي:
1. كانت تعمل على مبدأ الصمامات المفرغة.
2. كانت سرعة العمليات الحسابية حوالي 5000 عمليه في الثانية.
3. كان حجم تلك الحواسيب كبيراً.
4. كان ارتفاع في تكلفة تلك الحواسيب.
5. كانت عملية البرمجة صعبة وكانت الصيانة معقدة.
الجيل الثاني:
ظهرت الأجيال الثانية للحواسيب في العام (1959 وحتى العام 1964)، وكانت في عملية الصيانة تسمى النماذج وهي عملية تجميع مجموعة قطع على لوحة عمل واحدة وتم اختراع الترانزيستور بدلاً من الصمامات أصبحت تعمل إلكترونياً، وكانت خصائص الجيل الثاني كالتالي:
1. تم استخدام الترانزيستور بدلاً من الصمامات.
2. زادت سرعة العمليات حيث بلغت 15000 عملية في الثانية.
3. تم انخفاض نسبي في الحجم والتكلفة.
4. تم استخدام لغات البرمجة مثل الفورتران والكوبول.
5. تم تطور في وحدات الإدخال والإخراج وتم استخدام الأشرطة المغناطيسية.
الجيل الثالث:
ظهرت الأجيال الثالثة للحواسيب في العام (1964 وحتى العام 1970)، وحدث تطور كبير في تلك الفترة حيث شهدت تلك الفترة ولادة الدوائر المتكاملة، وازدادت سرعة العمليات الحسابية وتم تحسين في وحدات الإدخال والإخراج وأنظمة التشغيل، مما أدى ذلك إلى صغر حجم الحواسيب وقلل من تكلفتها وزاد من سرعتها، وكانت خصائص الجيل الثالث كالتالي:
1. استخدام الدوائر المتكاملة INTEGRAT CIRCIUT .
2. ارتفع سرعة تنفيذ العمليات إلى 100.000 عملية في الثانية.
3. تم صغر في الحجم وقلة في التكلفة.
4. تم استخدام تعداد البرمجة.
5. تطورت وحدات الإدخال والإخراج وتم تحسين في الأقراص المغناطيسية.
الجيل الرابع:
ظهر الجيل الرابع للحواسيب في العام (1970وحتى الآن ) وشهدت تلك الحواسيب آخر التطورات في عالم الإلكترونيات في مجال الدوائر المتكاملة وازدادت سرعة تنفيذ العمليات الحسابية حيث بلغت مليون عملية في الثانية وتم تحسين في أجهزة الإدخال والإخراج وتم ظهور المعالج الميكروي MICROPROCSEEOR الذي أدى إلى زيادة سرعة تلك الحواسيب وصغر حجمها وما زالت تلك الحواسيب قيد التطور حتى الآن.
الخميس 12 أكتوبر 2023 - 17:40 من طرف أبو عائشة
» السيرة الذاتية للشيخ ابراهيم محمد حسين العرجا
الخميس 6 أبريل 2017 - 17:27 من طرف nurse
» مطلوب مدرس علوم
الثلاثاء 5 يناير 2016 - 15:29 من طرف م.ابو وسيم
» عزاء واجب .. وفاة الحاجة / أمنة محمد العرجا ( أم عبد الرحيم )
الأربعاء 14 يناير 2015 - 15:48 من طرف م.ابو وسيم
» الشهيد تامر يونس العرجا
السبت 6 ديسمبر 2014 - 18:09 من طرف وسام محمد العرجا
» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله "
الأحد 30 نوفمبر 2014 - 14:55 من طرف م.ابو وسيم
» مادة اثرائية رياضيات للصفوف الرابع والخامس والسادس
الأحد 16 نوفمبر 2014 - 3:54 من طرف Atta Hassan
» عزاء واجب .. وفاة الحاج / عبد الرحمن حماد العرجا (ابو عطية )
الخميس 18 سبتمبر 2014 - 18:29 من طرف م.ابو وسيم
» الاحتلال الإسرائيلي يحرم الأسرى الفلسطينيين من المونديال
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:57 من طرف أبو ثائر
» لماذا نهى الرسول صلى الله عليه وسلم النوم على البطن؟
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:53 من طرف أبو ثائر
» التغذية المتنوعة للأم أفضل وسيلة لوقاية الطفل من الحساسية
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:50 من طرف أبو ثائر
» صلح عشائري بين عائلتي العرجا وأبو عيادة برفح
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:46 من طرف أبو ثائر
» برنامج رائع لصيانة وتنظيف وتسريع وتصليح الويندز مع الشرح
الجمعة 13 يونيو 2014 - 7:15 من طرف قصيد الليل
» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله " مجموعة ر قم "1"
الأربعاء 11 يونيو 2014 - 2:31 من طرف وسام محمد العرجا
» تهنئة للسيد\ طارق عبد المقصود العرجا بمناسبة المولودة الجديدة
الإثنين 19 مايو 2014 - 4:21 من طرف أبو ثائر