شعر سكان بلدة 'لجغيمنو ' الاسترالية النائية الواقعة شمال استراليا البالغ عدد سكانها 650 نسمة بالدهشة والصدمة حين امطرت سماء بلدتهم ما طاب ولذ من السمك .
ففي البداية اعتقد السكان بان الامر يدور عن مزحة او نكته اراد احدهم من خلالها ادخال السرور الى انفسهم ولكن سرعان ما ادركوا ان السماء فعلا تمطر اسماكا كانت حية حتى ارتطمت بالارض .
وكانت السيدة كريستين بلمر في طريقها للبيت حين لاحظت شيئا غريبا وضاعت من فمها الكلمات حين بدأت الاف الاسماك بالسقوط عليها من السماء لتغطي المنطقة باكملها ليبدأ سكان البلدة من فورهم بالركض في كل الاتجاهات لجمع الغنيمة التي جادت بها السماء دون سابق انذار .
وقالت كريستين في حديث لوكالة الانباء الاسترالية ' حين اتصلت بأسرتي المقيمة في منطقة اخرى واخبرتهم عما حدث اعتقدوا بانني فقدت عقلي ولكنني لم اجن وكل ما استطيع قوله الحمد لله ان السماء لم تمطر تمسايح '.
وفسر علماء في الظاهر الجوية ما حدث بقولهم ' ان ظاهرة من هذا النوع قد تحدث نتيجة للاعاصير التي تغترف في طريقها الى اليابسة الكثير من مياه البحر وما تحتويه من اسماك ومخلوقات بحرية اضافة الى مياه الانهار وتسوقها مئات الكيلومترات بعيدا عن موقعها الاصلي وحين تضعف قوتها تبدأ الاسماك بالسقوط .
ولم تقف غرائب السماء عند حدود استراليا فكان للشرق الاقصى من العالم نصيب حيث افادة المصادر الصحفية الواردة من اليابان ان بلدة ' نانو' الواقعه الى الشمال من العاصمة طوكيو على موعد مع امطار مختلفة عن نظيرتها الاسترالية لتجلب معها الى شوارع ومنازل البلدة مئات الضفادع .
وقالت السيدة 'ميومي تسواكي' حين خرجت من منزلي في طريقي للعمل لا حظت على سقف سيارتي اشلاء لحيوانات غير واضحة المعالم وبعد ان نظفت السيارة من المخلفات تجاهلت الامر واستمريت في طريقي للعمل الى ان نشرت وسائل الاعلام اليابانية تقارير حول اكتشاف حيوانات مماثلة في شوارع وازقة البلدة وبعض البلدات المجاورة لها '.
من ناحيتها اكتشفت احدى المعلمات في مدرسة للاناث تقع في اقليم 'شيزواكا ' الياباني اكثر من 30 ضفدع ميتة في ساحة المدرسة لتضاف الى مجموعه اخرى من 18 ضفدعا اكتشفت في موقف قريب للسيارات و 70 وجدت على شكل كومة في منطقة قريبة .
واعاد علماء اليابان اسباب الظاهره تماما كما فعل نظراؤهم الاستراليون الى الاعاصير وما تحمله من مياه مخلوقات فيما اعتمد علماء اخرون نظرية الطيور محملين العصافير مسؤولية حمل هذه الحيوانات البرمائية واسقاطها على البلدات المذكورة خاصة وان معظمها يقع بالقرب من حقول شاسعه مزروعة بالارز .
ففي البداية اعتقد السكان بان الامر يدور عن مزحة او نكته اراد احدهم من خلالها ادخال السرور الى انفسهم ولكن سرعان ما ادركوا ان السماء فعلا تمطر اسماكا كانت حية حتى ارتطمت بالارض .
وكانت السيدة كريستين بلمر في طريقها للبيت حين لاحظت شيئا غريبا وضاعت من فمها الكلمات حين بدأت الاف الاسماك بالسقوط عليها من السماء لتغطي المنطقة باكملها ليبدأ سكان البلدة من فورهم بالركض في كل الاتجاهات لجمع الغنيمة التي جادت بها السماء دون سابق انذار .
وقالت كريستين في حديث لوكالة الانباء الاسترالية ' حين اتصلت بأسرتي المقيمة في منطقة اخرى واخبرتهم عما حدث اعتقدوا بانني فقدت عقلي ولكنني لم اجن وكل ما استطيع قوله الحمد لله ان السماء لم تمطر تمسايح '.
وفسر علماء في الظاهر الجوية ما حدث بقولهم ' ان ظاهرة من هذا النوع قد تحدث نتيجة للاعاصير التي تغترف في طريقها الى اليابسة الكثير من مياه البحر وما تحتويه من اسماك ومخلوقات بحرية اضافة الى مياه الانهار وتسوقها مئات الكيلومترات بعيدا عن موقعها الاصلي وحين تضعف قوتها تبدأ الاسماك بالسقوط .
ولم تقف غرائب السماء عند حدود استراليا فكان للشرق الاقصى من العالم نصيب حيث افادة المصادر الصحفية الواردة من اليابان ان بلدة ' نانو' الواقعه الى الشمال من العاصمة طوكيو على موعد مع امطار مختلفة عن نظيرتها الاسترالية لتجلب معها الى شوارع ومنازل البلدة مئات الضفادع .
وقالت السيدة 'ميومي تسواكي' حين خرجت من منزلي في طريقي للعمل لا حظت على سقف سيارتي اشلاء لحيوانات غير واضحة المعالم وبعد ان نظفت السيارة من المخلفات تجاهلت الامر واستمريت في طريقي للعمل الى ان نشرت وسائل الاعلام اليابانية تقارير حول اكتشاف حيوانات مماثلة في شوارع وازقة البلدة وبعض البلدات المجاورة لها '.
من ناحيتها اكتشفت احدى المعلمات في مدرسة للاناث تقع في اقليم 'شيزواكا ' الياباني اكثر من 30 ضفدع ميتة في ساحة المدرسة لتضاف الى مجموعه اخرى من 18 ضفدعا اكتشفت في موقف قريب للسيارات و 70 وجدت على شكل كومة في منطقة قريبة .
واعاد علماء اليابان اسباب الظاهره تماما كما فعل نظراؤهم الاستراليون الى الاعاصير وما تحمله من مياه مخلوقات فيما اعتمد علماء اخرون نظرية الطيور محملين العصافير مسؤولية حمل هذه الحيوانات البرمائية واسقاطها على البلدات المذكورة خاصة وان معظمها يقع بالقرب من حقول شاسعه مزروعة بالارز .
الخميس 12 أكتوبر 2023 - 17:40 من طرف أبو عائشة
» السيرة الذاتية للشيخ ابراهيم محمد حسين العرجا
الخميس 6 أبريل 2017 - 17:27 من طرف nurse
» مطلوب مدرس علوم
الثلاثاء 5 يناير 2016 - 15:29 من طرف م.ابو وسيم
» عزاء واجب .. وفاة الحاجة / أمنة محمد العرجا ( أم عبد الرحيم )
الأربعاء 14 يناير 2015 - 15:48 من طرف م.ابو وسيم
» الشهيد تامر يونس العرجا
السبت 6 ديسمبر 2014 - 18:09 من طرف وسام محمد العرجا
» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله "
الأحد 30 نوفمبر 2014 - 14:55 من طرف م.ابو وسيم
» مادة اثرائية رياضيات للصفوف الرابع والخامس والسادس
الأحد 16 نوفمبر 2014 - 3:54 من طرف Atta Hassan
» عزاء واجب .. وفاة الحاج / عبد الرحمن حماد العرجا (ابو عطية )
الخميس 18 سبتمبر 2014 - 18:29 من طرف م.ابو وسيم
» الاحتلال الإسرائيلي يحرم الأسرى الفلسطينيين من المونديال
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:57 من طرف أبو ثائر
» لماذا نهى الرسول صلى الله عليه وسلم النوم على البطن؟
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:53 من طرف أبو ثائر
» التغذية المتنوعة للأم أفضل وسيلة لوقاية الطفل من الحساسية
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:50 من طرف أبو ثائر
» صلح عشائري بين عائلتي العرجا وأبو عيادة برفح
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:46 من طرف أبو ثائر
» برنامج رائع لصيانة وتنظيف وتسريع وتصليح الويندز مع الشرح
الجمعة 13 يونيو 2014 - 7:15 من طرف قصيد الليل
» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله " مجموعة ر قم "1"
الأربعاء 11 يونيو 2014 - 2:31 من طرف وسام محمد العرجا
» تهنئة للسيد\ طارق عبد المقصود العرجا بمناسبة المولودة الجديدة
الإثنين 19 مايو 2014 - 4:21 من طرف أبو ثائر