تتلخص اليوم معاني العزة والكرامة العربية والامتياز الفلسطيني العنيد بالتشبث بالارض الطاهرة الارض التي كانت وستبقى الحضن الدافئ الذي يتسع لكل خلافات الابناء وكل تعصب الاحزاب وكل اطماع الاعداء ارضنا الحبيبة الطاهرة تصارعت عليها الامم منذ منشا التاريخ حتى يومنا هذا ..
في يوم الارض تتجلى امام اعيننا وامام خواطرنا وامام ذاكرتنا كل انواع النضال و انواع البطولة وكل انواع التضحيات الجسام لابطال فلسطين وشهداء الامة الاحياء منهم والاموات فالفلسطيني الحي مشروع شهادة لحماية الارض وصون العرض ...
بالرغم انه يوم حداد لضياع الكثير من ارضنا ويوم حداد على شهداء الثورة ويوم تتغنى به كل انواع الاهازيج الفلسطينية وعزة المراة الفلسطينية حافظة النسل وداعمة الثورة وحارسة الارض وصانعة الرجال ..الا انه ايضا يوم عزة ويوم فرح ويوم احياء ذكرى معارك فلسطين ومعارك الحفاظ على الكرامة العربية والعزة الفلسطينية .في يوم الارض نتذكر اقوال الشهداء وافعال الابطال والتذكير بمراحل الاجيال الذين صنعو للارض عزة كما هي ..التي اعطت الفلسطيني حماية وجب علينا الحفاظ عليها والموت في سبيلها ..
سقط الكثير الكثير من شهدائنا لاجلها وكما قال اخونا محمد دحلان ابوفادي اذا كتبت علينا الشهادة اهلا وسهلا بها لكننا لا نريدها للمزايدة ولا نقبل ايضا على احد ان يزاود علينا بها لكن اقول لاخونا انه بشهدائنا صنعت العزة لنا وبتضحياتهم اصبح للارض يوما .. اعلم جيدا اخي ابو فادي ان للشهيد قدر وجب علينا تكريمه واننا كفلسطينيين مشاريع شهادة متنقلة بين ثنايا هذه الارض الطيبة واعلم اننا انا وانت وابناء هذه الامة مشاريع شهادة ..
وكما اشعل اهلنا في مثلث يوم الارض يوم فاق كل معاني التضحية المتعارف عليها واصبح رمزا وعيدا لذكرى شهداء سقطوا لحماية هذه الارض والدفاع عنها ..اصبح يوم الارض عيدا لكل شهيد وذكرى اجبارية لا اختيارية للتذكير بارضنا السليبة وشهداء هذه الارض وهذه الامة ..
توالت نكبات هذه الارض وتوالت العنجهية الصهيونية بالتفنن في تدنيسها وقضمها قطعة بعد قطعة ويبقى دائما الشاهد الوحيد على هذه الذكريات الجديدة والمتجددة شواهد قبور الشهداء الذين حاول العدو طمس معالمها وعمل على تدميرها .. العدو اصبح يخاف الاموات اكثر من الاحياء لانها تذكرنا وتذكرهم بما فعلوا واصبحت شواهد الشهداء شاهدا دائما ومذكرا للاجيال لما حصل ومتابعة وتكملة مايحصل لهذه الارض الطيبة ..
وهنا اقول انه ليست هناك خطوة عملاقة حققت هذه الانجازات الفلسطينية بل هي مجموعة من الخطوات المتتالية التي صنعت العزة والكرامة لهذه الامة وهذه الارض ..
ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياءُ عند ربهم يرزقون * فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوفُ عليهم ولاهم يحزنون * يستبشرون بنعمةٍ من الله وفضل وأن الله لايضيع أجر المؤمنين.......
في يوم الارض تتجلى امام اعيننا وامام خواطرنا وامام ذاكرتنا كل انواع النضال و انواع البطولة وكل انواع التضحيات الجسام لابطال فلسطين وشهداء الامة الاحياء منهم والاموات فالفلسطيني الحي مشروع شهادة لحماية الارض وصون العرض ...
بالرغم انه يوم حداد لضياع الكثير من ارضنا ويوم حداد على شهداء الثورة ويوم تتغنى به كل انواع الاهازيج الفلسطينية وعزة المراة الفلسطينية حافظة النسل وداعمة الثورة وحارسة الارض وصانعة الرجال ..الا انه ايضا يوم عزة ويوم فرح ويوم احياء ذكرى معارك فلسطين ومعارك الحفاظ على الكرامة العربية والعزة الفلسطينية .في يوم الارض نتذكر اقوال الشهداء وافعال الابطال والتذكير بمراحل الاجيال الذين صنعو للارض عزة كما هي ..التي اعطت الفلسطيني حماية وجب علينا الحفاظ عليها والموت في سبيلها ..
سقط الكثير الكثير من شهدائنا لاجلها وكما قال اخونا محمد دحلان ابوفادي اذا كتبت علينا الشهادة اهلا وسهلا بها لكننا لا نريدها للمزايدة ولا نقبل ايضا على احد ان يزاود علينا بها لكن اقول لاخونا انه بشهدائنا صنعت العزة لنا وبتضحياتهم اصبح للارض يوما .. اعلم جيدا اخي ابو فادي ان للشهيد قدر وجب علينا تكريمه واننا كفلسطينيين مشاريع شهادة متنقلة بين ثنايا هذه الارض الطيبة واعلم اننا انا وانت وابناء هذه الامة مشاريع شهادة ..
وكما اشعل اهلنا في مثلث يوم الارض يوم فاق كل معاني التضحية المتعارف عليها واصبح رمزا وعيدا لذكرى شهداء سقطوا لحماية هذه الارض والدفاع عنها ..اصبح يوم الارض عيدا لكل شهيد وذكرى اجبارية لا اختيارية للتذكير بارضنا السليبة وشهداء هذه الارض وهذه الامة ..
توالت نكبات هذه الارض وتوالت العنجهية الصهيونية بالتفنن في تدنيسها وقضمها قطعة بعد قطعة ويبقى دائما الشاهد الوحيد على هذه الذكريات الجديدة والمتجددة شواهد قبور الشهداء الذين حاول العدو طمس معالمها وعمل على تدميرها .. العدو اصبح يخاف الاموات اكثر من الاحياء لانها تذكرنا وتذكرهم بما فعلوا واصبحت شواهد الشهداء شاهدا دائما ومذكرا للاجيال لما حصل ومتابعة وتكملة مايحصل لهذه الارض الطيبة ..
وهنا اقول انه ليست هناك خطوة عملاقة حققت هذه الانجازات الفلسطينية بل هي مجموعة من الخطوات المتتالية التي صنعت العزة والكرامة لهذه الامة وهذه الارض ..
ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياءُ عند ربهم يرزقون * فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوفُ عليهم ولاهم يحزنون * يستبشرون بنعمةٍ من الله وفضل وأن الله لايضيع أجر المؤمنين.......
الخميس 12 أكتوبر 2023 - 17:40 من طرف أبو عائشة
» السيرة الذاتية للشيخ ابراهيم محمد حسين العرجا
الخميس 6 أبريل 2017 - 17:27 من طرف nurse
» مطلوب مدرس علوم
الثلاثاء 5 يناير 2016 - 15:29 من طرف م.ابو وسيم
» عزاء واجب .. وفاة الحاجة / أمنة محمد العرجا ( أم عبد الرحيم )
الأربعاء 14 يناير 2015 - 15:48 من طرف م.ابو وسيم
» الشهيد تامر يونس العرجا
السبت 6 ديسمبر 2014 - 18:09 من طرف وسام محمد العرجا
» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله "
الأحد 30 نوفمبر 2014 - 14:55 من طرف م.ابو وسيم
» مادة اثرائية رياضيات للصفوف الرابع والخامس والسادس
الأحد 16 نوفمبر 2014 - 3:54 من طرف Atta Hassan
» عزاء واجب .. وفاة الحاج / عبد الرحمن حماد العرجا (ابو عطية )
الخميس 18 سبتمبر 2014 - 18:29 من طرف م.ابو وسيم
» الاحتلال الإسرائيلي يحرم الأسرى الفلسطينيين من المونديال
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:57 من طرف أبو ثائر
» لماذا نهى الرسول صلى الله عليه وسلم النوم على البطن؟
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:53 من طرف أبو ثائر
» التغذية المتنوعة للأم أفضل وسيلة لوقاية الطفل من الحساسية
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:50 من طرف أبو ثائر
» صلح عشائري بين عائلتي العرجا وأبو عيادة برفح
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:46 من طرف أبو ثائر
» برنامج رائع لصيانة وتنظيف وتسريع وتصليح الويندز مع الشرح
الجمعة 13 يونيو 2014 - 7:15 من طرف قصيد الليل
» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله " مجموعة ر قم "1"
الأربعاء 11 يونيو 2014 - 2:31 من طرف وسام محمد العرجا
» تهنئة للسيد\ طارق عبد المقصود العرجا بمناسبة المولودة الجديدة
الإثنين 19 مايو 2014 - 4:21 من طرف أبو ثائر