ديوان عائلة العرجا الإلكتروني



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ديوان عائلة العرجا الإلكتروني

ديوان عائلة العرجا الإلكتروني

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ديوان عائلة العرجا الإلكتروني

(( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ))

أهلا وسهلا بكم في ملتقى وديوان عائلة العرجا .. أجمل وأسعد الاوقات نتمناها لكم برفقتنا
نرحب بكل الأعضاء والزوار الذين انضموا لنا ... نتمنى لهم وقتا ممتعا إن شاء الله


بسم الله الرحمن الرحيم (( ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد )) صدق الله العظيم

هام  نزف الى عموم عائلة العرجا الكرام في الداخل والشتات الانطلاقة المباركة والميمونة لرابطة شباب عائلة العرجا في 31/7/2009 م الموافقة ليوم الجمعة - فنهنئكم ونهنئ انفسنا بهذا الصرح الشبابي الكبير الذي نسأل الله العلي القدير ان ينفع به امة الاسلام والمسلمين .. لمزيد من التفاصيل انقر هنااا

المواضيع الأخيرة

» برنامج الذكاء الاصطناعي ChatGPT
مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية: Emptyالخميس 12 أكتوبر 2023 - 17:40 من طرف أبو عائشة

» السيرة الذاتية للشيخ ابراهيم محمد حسين العرجا
مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية: Emptyالخميس 6 أبريل 2017 - 17:27 من طرف nurse

» مطلوب مدرس علوم
مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية: Emptyالثلاثاء 5 يناير 2016 - 15:29 من طرف م.ابو وسيم

» عزاء واجب .. وفاة الحاجة / أمنة محمد العرجا ( أم عبد الرحيم )
مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية: Emptyالأربعاء 14 يناير 2015 - 15:48 من طرف م.ابو وسيم

» الشهيد تامر يونس العرجا
مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية: Emptyالسبت 6 ديسمبر 2014 - 18:09 من طرف وسام محمد العرجا

» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله "
مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية: Emptyالأحد 30 نوفمبر 2014 - 14:55 من طرف م.ابو وسيم

» مادة اثرائية رياضيات للصفوف الرابع والخامس والسادس
مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية: Emptyالأحد 16 نوفمبر 2014 - 3:54 من طرف Atta Hassan

» عزاء واجب .. وفاة الحاج / عبد الرحمن حماد العرجا (ابو عطية )
مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية: Emptyالخميس 18 سبتمبر 2014 - 18:29 من طرف م.ابو وسيم

» الاحتلال الإسرائيلي يحرم الأسرى الفلسطينيين من المونديال
مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية: Emptyالخميس 19 يونيو 2014 - 5:57 من طرف أبو ثائر

» لماذا نهى الرسول صلى الله عليه وسلم النوم على البطن؟
مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية: Emptyالخميس 19 يونيو 2014 - 5:53 من طرف أبو ثائر

»  التغذية المتنوعة للأم أفضل وسيلة لوقاية الطفل من الحساسية
مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية: Emptyالخميس 19 يونيو 2014 - 5:50 من طرف أبو ثائر

»  صلح عشائري بين عائلتي العرجا وأبو عيادة برفح
مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية: Emptyالخميس 19 يونيو 2014 - 5:46 من طرف أبو ثائر

» برنامج رائع لصيانة وتنظيف وتسريع وتصليح الويندز مع الشرح
مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية: Emptyالجمعة 13 يونيو 2014 - 7:15 من طرف قصيد الليل

» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله " مجموعة ر قم "1"
مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية: Emptyالأربعاء 11 يونيو 2014 - 2:31 من طرف وسام محمد العرجا

» تهنئة للسيد\ طارق عبد المقصود العرجا بمناسبة المولودة الجديدة
مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية: Emptyالإثنين 19 مايو 2014 - 4:21 من طرف أبو ثائر

القائمة الرئيسية

مواعيد الصلاة - غزة

دخول

لقد نسيت كلمة السر

ديوان عائلة العرجا

مواقع تهمك

 

 

 

 

 

 

التقويم الميلادي

شهداء عائلة العرجا

 

 

 

 

 

 

 

 

 


3 مشترك

    مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية:

    باسل توفيق
    باسل توفيق


    عدد المساهمات : 113
    تاريخ التسجيل : 13/07/2009
    العمر : 29

    مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية: Empty مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية:

    مُساهمة من طرف باسل توفيق الأربعاء 15 ديسمبر 2010 - 2:28

    مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية:

    إن الشريعة الإسلامية شريعة متكاملة، صالحة لكل زمان ومكان، عادلة في تشريعاتها وأحكامها، وهذا يتجلى في موازنة التشريع لأنواع العقوبات الشرعية بأنواع موجباتها، فجعل شدة العقاب مقابل شدة أثر الجريمة، وخطرها على المجتمع الإسلامي أفرادًا وجماعات, وهذا يتجلى لنا واضحًا في عقوبة الزاني المحصن، وعقوبة المحارب، فشدة العقوبة فيهما نظرًا لشدة الجريمة البشعة، وفي مقابل ذلك: عقوبة القذف، فهي أخف الحدود ضربًا، لأن جريمة القذف أقل أثرًا من الزنا والحرابة. ومن مميزات هذا التشريع: المساواة بين مستحقي العقوبة الشرعية المقدرة، فلا تسقط عن الشريف لمنـزلته بين الناس أو جاهه أو سلطانه، ولا تسقط عن الغني لكثرة أمواله، وهذا يتجلى لنا واضحًا في قول الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث:«لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها»(21).

    كما إن ورود الإسقاط على الحدود الشرعية لا يضعف من قطعيتها في الوجوب، ولا يؤدي إلى تعطيلها –كما يقوله بعض المتأخرين- وإنما الإسقاط الشرعي يعني: استثناء حالة الإسقاط من حكم النص الدال على وجوب الحد، وهذا أمر له شواهد كثيرة في الأحكام الشرعية؛ كما في الصلاة، والصيام والحج والكفارات، فمثلاً: الصلاة واجبة على كل مسلم ومسلمة، وتسقط عن المرأة في أيام حيضها فتركها للصلاة في هذه الفترة ليس تعطيلًا للنص الدال على الوجوب المطلق، وإنما تمشيًا مع النصوص الأخرى الدالة على استثناء هذه الحالة من الحكم العام. وهذا هو الشأن في الحدود إذا ورد ما يسقطها بنص أو إجماع(22), بالإضافة إلى أن الأخذ بقاعدة درء الحدود بالشبهات يؤدي غالبًا إلى تبرئة المتهم من الجريمة المنسوبة إليه، ودرء العقوبة الحدية عنه كأن تكون الشبهة قائمة في ركن من أركان الجريمة، أو في طرق إثباتها، وقد تستدعي الحال أحيانًا بعد درء الحد إلى استبدال ذلك بعقوبة تعزيرية بدلاً من الحد المشتبه فيه، كمن أقر بحد من الحدود الشرعية، ثم عدل عن إقراره لشبهة قوية، فإن الإمام يدرأ عنه الحد، وله أن يعاقبه عقوبة تعزيزية ليكون أبلغ في ردعه وزجره.



    الحدود في جميع الشرائع:

    ثم إن هذه الحدود التي نتحدث عنها لم تكن بدعًا من الأمر ولا هي فقط في شريعتنا نحن المسلمين ليتصدى لها أعداء الإسلام؛ بل قد أمر الله تعالى بها في جميع الشرائع السماوية، فقد أمر الله بإقامة الحدود في التوراة المنزلة على موسى عليه السلام، فعن نافعٍ عن ابن عمر أنه قال: «إن اليهود جاءوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكروا أن رجلاً منهم وامرأةً زنيا فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما تجدون في التوراة في شأن الرجم ؟" قالوا: نفضحهم ويجلدن, قال عبد الله بن سلامٍ: إن فيها لآية الرجم, فأتوا التوراة فنشروها, فوضع أحدهم يده على آية الرجم, فقرأ ما بعدها وما قبلها, فقال له عبد الله بن سلامٍ: ارفع يدك, فرفع يده, فإذا فيها آية الرجم، فقالوا: صدق يا محمد فيها آية الرجم، فأمر بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجما, قال عبد الله بن عمر: فرأيته رجلاً يجنأ على المرأة يقيها الحجارة»(23) .

    قال القاضي أبو بكر بن العربي جاءوا محكمين له في الظاهر ومختبرين في الباطن هل هو نبي حق أو مسامح في الحق فقبل النبي صلى الله عليه وآله وسلم إفتاءهم وتأمل سؤالهم وهذا يدل على أن التحكيم جائز في الشرع انتهى, كما أن فيه وجوب حد الزنا على الكافر, وبه قال الشافعي وأحمد وأبو حنيفة والجمهور ؛ قال ابن عبد البر: قال مالك وإنما رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم اليهوديين ؛ لأنه لم تكن لليهود يومئذ ذمة وتحاكموا إليه ، وقال الطحاوي -لما ذكر كلام مالك- هذا: لو لم يكن واجبًا عليهم لما أقامه النبي صلى الله عليه وسلم قال وإذا كان من لا ذمة له قد حده النبي صلى الله عليه وسلم في الزنا فمن له ذمة أحرى بذلك(24).

    شبهات وردود:

    أما ما يثار بين الفينة والأخرى من أن العقوبة غير منضبطة وأنها ترجع لهوى القضاة وشهواتهم؛ فهذا غير صحيح؛ ذلك أن العقوبة على جرائم الحدود (وهي الزنا، والقذف، وشرب المسكر، والسرقة، والحرابة، والردة، والبغي) مقننة ومحددة لا يزاد فيها ولا ينقص، وليس للقاضي أي سلطة تقديرية في ابتداع عقوبات جديدة لم ينص عليها الشارع الحكيم، وكذلك عقوبات جرائم القصاص والديات، أما ما عداها من الجرائم التي لم ينص على عقوبتها في الشريعة الإسلامية وهي جرائم التعازير، فللقضاة حق الاجتهاد فيها وأن يختار القاضي العقوبة الملائمة للمتهم، وهذا يختلف باختلاف أحوال الناس، فلا يشترط أن يتساوى المتهمون في نوع العقوبة وقدرها، وإنما المطلوب أن يتساووا في أثر العقوبة عليهم، والأثر المرجو من العقوبة هو الزجر والتأديب، فبعض المتهمين ينزجر بالتوبيخ، وبعضهم لا ينزجر إلا بالجلد والسجن، وهكذا(25).

    كما زعم بعضهم أن إقامة الحدود الشرعية بصفة عامة (من قتل وقطع ورجم ) على المجرمين فيه من القسوة البالغة والوحشية التي لا تتناسب مع عصرنا الحاضر.

    والجواب على هذه الشبهة من وجوه:

    1-إن هذه الحدود ثابتة في الشريعة الإسلامية لحكم عظيمة قد تظهر لقوم وتخفى على آخرين, فلا يضرنا نحن المسلمين أن عرفنا الحكمة أو جهلناها, فلله الحكمة البالغة في كل تشريع.

    2-إنه مما هو مسلم به بين العقلاء أن كل عقاب لابد فيه من شدة وقسوة, حتى لو ضرب الرجل ولده مؤدبًا له لكان في ذلك نوع من القسوة, فالزعم بوجود عقاب من دون شيء من القسوة مكابرة ظاهرة, فليسموها ما شاؤا, وإذا لم تشتمل العقوبات على شيء من القسوة والشدة فكيف ستكون رادعة وزاجرة للمجرمين وضعاف النفوس ؟! .

    3-إننا لو تركنا إقامة الحدود الشرعية لما تزعمونه من القسوة لأوقعنا أنفسنا والمجتمع في قسوة أشد منها, فمن الرحمة بالمجتمع وبالمحدود أن نقيم الحد عليه, ولنضرب مثالاً يقرب المراد: ما قولكم في الطبيب الذي يجري عملية جراحية فيستأصل بمشرطه المرهف بضعة من جسم المريض ليعالجه, أليس في هذا مظهر من مظاهر القسوة؟ بلى, ولكنها قسوة في الجزء المستأصل, رحمة وشفقة في باقي أجزاء الإنسان؛ وكذلك نقول في قسوة الحدود, فحرصًا على سلامة جسم المجتمع من الفساد والمرض كان من الحزم والعقل القسوة على الجزء الفاسد منه, ليسلم باقي أعضاء المجتمع .

    4-إن الإسلام قبل أن يحكم عليه بالحد قدم له من وسائل الوقاية ما كان يكفي لإبعاده عن الجريمة التي اقترفها لو كان له قلب حي وضمير, لكنه لما أغلق قلبه وألغى عقله ونزع من ضميره الرحمة استحق أن يعاقب من جنس صنيعه.

    قسوة حد السرقة:

    كما زعم بعضهم أن تطبيق حد السرقة امتهان لكرامة الإنسان وتشويه لخلقته وسمعته, بل فيه تعطيل لجزء من المجتمع وتمثيل له . والجواب على هذه الشبهة من وجوه:

    1- حد السرقة حكم ثابت في الشريعة الإسلامية لا يحل لأحد تعطيله علمنا الحكمة منه أم لم نعلم, قال الله تعالى: ﴿ وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا جَزَاء بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾ [المائدة: 38], وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « تُقْطَعُ يَدُ السَّارِقِ فِي رُبُعِ دِينَارٍ»(26).

    2-إنه من الرحمة بالمحدود وبالمجتمع استئصال اليد الفاسدة منه؛ منعًا لانتشار الفساد والفوضى واختلال الأمن في المجتمع .

    3-إطلاق السارق من دون عقاب رادع له؛ يجعل الناس في شغل شاغل لحماية ممتلكاتهم بأنفسهم أو بواسطة شركات الأمن, وفي هذا من الهدر للأموال والأوقات الشيء الكثير.

    4-ولنتحاكم إلى الواقع: فمن المسلمات عند من عنده أدنى حد من الاطلاع أن إهمال هذا الحد أو استبداله بغيره يصّير المجتمعات غابة لا أمن فيها ولا أمان, ولننظر إلى المجتمعات الغربية, فبالرغم مما وصلوا إليه من الحضارة المدنية إلا أن جرائم السرقة عندهم في ازدياد كبير, بخلاف المجتمعات التي تقيم الحدود, فإن الأمن فيها واضح, ولا يمكن مقارنة ما فيها من السرقات بغيرها من المجتمعات.

    5-إننا نشاهد ما جعلوه عقابًا للسرقة من السجن لمدة معينة فلا نرى له أثرًا على السرَّاق, بل هو بمثابة المدرسة والجامعة التي يتبادل فيها المجرمون الخبرات الإجرامية.
    مصلح ابو الرامز
    مصلح ابو الرامز
    Admin


    عدد المساهمات : 4335
    تاريخ التسجيل : 11/07/2009
    العمر : 45

    مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية: Empty رد: مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية:

    مُساهمة من طرف مصلح ابو الرامز الأربعاء 15 ديسمبر 2010 - 6:52

    مشكوووووووووووووووووور
    بارك الله فيك وجزاك الله خير
    موضوع متميز بوركت
    م.ابو وسيم
    م.ابو وسيم
    Admin


    عدد المساهمات : 7114
    تاريخ التسجيل : 16/09/2008
    العمر : 45
    الموقع : abo_wasem25@hotmail.com

    مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية: Empty رد: مميزات الحدود في الشريعة الإسلامية:

    مُساهمة من طرف م.ابو وسيم الأربعاء 15 ديسمبر 2010 - 15:27

    مشكوووووووووووووووووور
    بارك الله فيك وجزاك الله خير
    موضوع متميز بوركت

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 10 مايو 2024 - 10:01