خانيونس-فلسطين برس- طارق الأسطل- 'كنت أتمنى أن تكون أمي الحاجة عائشة رحمة الله تعالى عليها موجودة لتعيش معي هذه الفرحة التي لطالما كانت تنتظرها بفارغ الصبر'، بهذه الكلمات استهل المواطن محمد حسين الأسطل (55 عاما) من مدينة خان يونس كلامه والدموع تنهمر من عينيه فرحا بقدوم مولوده الأول عليان بعد أربعة وعشرين عاما من زواجه.
منزل 'أبو عليان' تزين بالأضواء والشموع واكتظ بالمهنئين بقدوم المولود الذي طالما انتظروه بفارغ الصبر.
'أبو عليان' لم يتمالك نفسه وقال: 'أصبحت أبا بعد أكثر من عقدين من الزواج، ولدت من جديد مع ولادة ابني عليان، فرحتي كبيرة ولا أستطيع وصفها، وأتمنى من الله عز وجل كما رزقني وأدخل الفرحة إلى قلبي أن يرزق الجميع ويدخل الفرحة إلى قلوب الكثير من العائلات المحرومة من الأطفال'.
زوجته فاطمة 'أم عليان' وهي زوجته الثانية بدت سعيدة والابتسامة لا تغادر وجهها رغم خضوعها لجراحة قيصرية، وقالت بصوت امتزج بالفرح والبكاء: 'حتى هذه اللحظة لا أصدق أنني احتضن ابني عليان بين ذراعي'.
وأشارت فاطمة، إلى أن فرحتها كبيرة ليس فقط بالمولود وإنما كذلك بفرحة زوجها الذي طالما كان يريد طفلا يقول له يا بابا.
وأضافت: 'كلي أمل من الله أن أتمكن من المحافظة على هذه الأمانة وتربيته تربية صالحة'.
أما زوجته الأولى مجدية، فلم تتمالك نفسها وأجهشت بالبكاء .... وعندما هدأت قالت: 'أشعر أنني اليوم أصبحت أما حقيقية بولادة عليان، صحيح أنني لم أحمل به تسعة أشهر لكن شعور الأمومة في داخلي، وسأقوم بتربيته التربية الصالحة إن شاء الله'.
منزل 'أبو عليان' تزين بالأضواء والشموع واكتظ بالمهنئين بقدوم المولود الذي طالما انتظروه بفارغ الصبر.
'أبو عليان' لم يتمالك نفسه وقال: 'أصبحت أبا بعد أكثر من عقدين من الزواج، ولدت من جديد مع ولادة ابني عليان، فرحتي كبيرة ولا أستطيع وصفها، وأتمنى من الله عز وجل كما رزقني وأدخل الفرحة إلى قلبي أن يرزق الجميع ويدخل الفرحة إلى قلوب الكثير من العائلات المحرومة من الأطفال'.
زوجته فاطمة 'أم عليان' وهي زوجته الثانية بدت سعيدة والابتسامة لا تغادر وجهها رغم خضوعها لجراحة قيصرية، وقالت بصوت امتزج بالفرح والبكاء: 'حتى هذه اللحظة لا أصدق أنني احتضن ابني عليان بين ذراعي'.
وأشارت فاطمة، إلى أن فرحتها كبيرة ليس فقط بالمولود وإنما كذلك بفرحة زوجها الذي طالما كان يريد طفلا يقول له يا بابا.
وأضافت: 'كلي أمل من الله أن أتمكن من المحافظة على هذه الأمانة وتربيته تربية صالحة'.
أما زوجته الأولى مجدية، فلم تتمالك نفسها وأجهشت بالبكاء .... وعندما هدأت قالت: 'أشعر أنني اليوم أصبحت أما حقيقية بولادة عليان، صحيح أنني لم أحمل به تسعة أشهر لكن شعور الأمومة في داخلي، وسأقوم بتربيته التربية الصالحة إن شاء الله'.
الخميس 12 أكتوبر 2023 - 17:40 من طرف أبو عائشة
» السيرة الذاتية للشيخ ابراهيم محمد حسين العرجا
الخميس 6 أبريل 2017 - 17:27 من طرف nurse
» مطلوب مدرس علوم
الثلاثاء 5 يناير 2016 - 15:29 من طرف م.ابو وسيم
» عزاء واجب .. وفاة الحاجة / أمنة محمد العرجا ( أم عبد الرحيم )
الأربعاء 14 يناير 2015 - 15:48 من طرف م.ابو وسيم
» الشهيد تامر يونس العرجا
السبت 6 ديسمبر 2014 - 18:09 من طرف وسام محمد العرجا
» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله "
الأحد 30 نوفمبر 2014 - 14:55 من طرف م.ابو وسيم
» مادة اثرائية رياضيات للصفوف الرابع والخامس والسادس
الأحد 16 نوفمبر 2014 - 3:54 من طرف Atta Hassan
» عزاء واجب .. وفاة الحاج / عبد الرحمن حماد العرجا (ابو عطية )
الخميس 18 سبتمبر 2014 - 18:29 من طرف م.ابو وسيم
» الاحتلال الإسرائيلي يحرم الأسرى الفلسطينيين من المونديال
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:57 من طرف أبو ثائر
» لماذا نهى الرسول صلى الله عليه وسلم النوم على البطن؟
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:53 من طرف أبو ثائر
» التغذية المتنوعة للأم أفضل وسيلة لوقاية الطفل من الحساسية
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:50 من طرف أبو ثائر
» صلح عشائري بين عائلتي العرجا وأبو عيادة برفح
الخميس 19 يونيو 2014 - 5:46 من طرف أبو ثائر
» برنامج رائع لصيانة وتنظيف وتسريع وتصليح الويندز مع الشرح
الجمعة 13 يونيو 2014 - 7:15 من طرف قصيد الليل
» لنرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد " حياهم الله " مجموعة ر قم "1"
الأربعاء 11 يونيو 2014 - 2:31 من طرف وسام محمد العرجا
» تهنئة للسيد\ طارق عبد المقصود العرجا بمناسبة المولودة الجديدة
الإثنين 19 مايو 2014 - 4:21 من طرف أبو ثائر